Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

02‏/12‏/2012

الان سارع بالانضمام الى الصفحه الرومانسيه الخاصه بالبلوج على الفيس بوك

الان ولكل من يبحث عن الكثير من الرومانسيه والقليل من الكوميديا والانشطه التفاعليه قد قمنا بعمل هذه الصفحه على الفيس بوك خصيصا لكم زوارنا الكرام فى محاوله جاده منا لارضائكم والتواصل معكم بكل الطرق مع توفير الوقت والجهد.


يمكنك الان الانضمام الى صفحه حبيبى ياكل الحياه من الرابط الموجود بالاسفل.
 http://www.facebook.com/7abbiby

او من هنا ( حبيبى ياكل الحياه )


للتواصل عبر الايميل:
mohamed_elhabab@yahoo.com
او
الفيس بوك:
  www.facebook.com/mohamedelhabab

01‏/12‏/2012

فريق الإدارة لشركه جوجل

أسس "لاري بيدج" و"سيرغي برين" شركة Google في أيلول (سبتمبر) 1998. منذ ذلك الحين، تنامت الشركة لتشمل أكثر من 30,000 موظف على مستوى العالم، مع فريق إدارة يمثل بعض أكثر محترفي التقنيات خبرةً في المجال.
  • المسؤولون التنفيذيون
  • القيادة العليا
  • مجلس الإدارة

المسؤولون التنفيذيون

لاري بيدج الرئيس التنفيذي

بصفته الرئيس التنفيذي في Google، يتولى "لاري بيدج" مسؤولية العمليات اليومية في Google، بالإضافة إلى إدارة تطوير منتجات وإستراتيجية التقنيات بالشركة. شارك في تأسيس Google مع "سيرغي برين" عام 1998 أثناء تحضيره للدكتوراة في جامعة "ستانفورد"، وكان أول رئيس تنفيذي حتى 2001؛ وساعد في نمو أرباح الشركة وعدد موظفيها إلى أكثر من 200 موظف. من 2001 إلى 2011، شغل "لاري" منصب رئيس المنتجات.
يحمل "لاري" درجة البكالوريوس في الهندسة من جامعتي "ميشيغان"، و"آن أربور" ويحمل درجة الماجستير في علوم الكمبيوتر من جامعة "ستانفورد". هو عضو في اللجنة الاستشارية القومية (NAC) بكلية الهندسة بجامعة ميشيغان، وتم تكريمه مع المؤسسس المشارك "سيرغي برين" بجائزة ماركوني عام 2004. هو عضو مجلس جائزة "X PRIZE"، وتم انتخابه في الأكاديمية القومية للهندسة عام 2004.

إريك إي شميدت رئيس مجلس الإدارة التنفيذي

منذ الانضمام إلى Google عام 2001، ساعد "إريك شميدت" في نمو الشركة من شركة صغيرة بوادي السيلكون إلى رائد عالمي في مجال التقنية. بصفته رئيسًا تنفيذيًا، يتولى "شميدت" مسؤولية أمور Google الخارجية: كبناء شراكات وعلاقات تجارية أوسع، والانتشار الحكومي وقيادة الفكر التقني، بالإضافة إلى تقديم النصح إلى المدير التنفيذي والقيادة العليا حيال قضايا السياسة والأنشطة التجارية.
من 2001 إلى 2011، عمل "شميدت" كمدير Google التنفيذي، مشرفًا على الإستراتيجية التجارية والفنية للشركة بالتعاون مع المؤسسين "برين" و"بيدج". تحت قيادته، تصاعدت بنية Google الأساسية وتنوعت عروض منتجاتها وحافظت على ثقافة ابتكار قوية في الوقت نفسه.
وقبل انضمامه إلى Google، عمل "شميدت" رئيسًا ومديرًا تنفيذيًا في شركة نوفيل كما كان كبير مسؤولي التقنيات في شركة صن ميكروسيستمز. كما كان عضوًا في فريق قسم الأبحاث في مركز أبحاث زيروكس بالو ألتو (PARC) وشركتي بيل لابوراتوريز وزيلوج. حصل على شهادة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية من جامعة "برينستون" بالإضافة إلى شهادة الماجستير والدكتوراة في علوم الكمبيوتر من جامعة "كاليفورنيا" بمدينة "بركلي".
"شميدت" عضو في مجلس مستشاري العلوم والتكنولوجيا التابع للرئيس، وقد تم انتخابه في الأكاديمية القومية للهندسة في 2006، ثم تم تعيينه في الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم كزميل في 2007. كما يترأس مجلس إدارة مؤسسة New America، بالإضافة إلى أنه منذ 2008 أحد أعضاء مجلس أمناء معهد الدراسات المتقدمة في برنستون، بولاية نيوجرسي.

سيرغي برين، الشريك المؤسس

شارك "سيرغي برين" في تأسيس Google Inc. عام 1998. في الوقت الحالي، يدير "برين" المشروعات الخاصة. من 2001 إلى 2011، عمل "برين" رئيسًا لقسم التقنية، حيث شارك مسؤولية عمليات الشركة اليومية مع "لاري بيدج" و"إريك شميدت".
حصل "برين" على شهادة البكالوريوس مع مرتبة الشرف في الرياضيات وعلوم الكمبيوتر من جامعة "ماريلاند" بمدينة "كوليدج بارك". "برين" الآن في إجازة من برنامج الدكتوراة في علوم الكمبيوتر بجامعة "ستانفورد"، حيث تلقى شهادة الماجستير. "برين" عضو من أعضاء الأكاديمية القومية للهندسة وتلقى زمالة مؤسسة العلم القومية لطلبة الدراسات العليا.
نشر "برين" عشرات الأبحاث الأكاديمية، ومن بينها: Extracting Patterns and Relations from the World Wide Web وDynamic Data Mining: A New Architecture for Data with High Dimensionality، والذي نشره مع لاري بيدج وScalable Techniques for Mining Casual Structures وDynamic Itemset Counting and Implication Rules for Market Basket Data وBeyond Market Baskets: Generalizing Association Rules to Correlations.

نيكش أرورا نائب أول للرئيس ورئيس الأعمال

يشرف "نيكش أرورا" على جميع عمليات العملاء والإيرادات بالإضافة إلى التسويق والشراكات. ومنذ انضمامه إلى شركة Google عام 2004، تولى مناصب عديدة في الشركة. ومؤخرًا، قاد عمليات المبيعات العالمية المباشرة لشركة Google. كما طور أيضًا وأدار عمليات الشركة في أسواق كل من أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، كما كان مسؤولاً عن الدخول في شراكات إستراتيجية وتطويرها في هذه المناطق بهدف زيادة عدد مستخدمي خدمات شركة Google وزيادة إقبال الجهات الإعلانية عليها.
وقبل انضمامه إلى Google، كان مديرًا للتسويق وعضو مجلس إدارة في شركة T-Mobile. وفي أثناء ذلك، تولى نيكش قيادة جميع أعمال تطوير المنتجات والمحطات الطرفية وأنشطة العلامات التجارية والتسويق لشركة T-Mobile في أوروبا. في عام 1999، بدأ العمل لدى شركة Deutsche Telekom، كما أسس T-Motion PLC، وهي شركة فرعية للوسائط المتعددة لأجهزة الجوال تابعة لشركة T-Mobile الدولية. وقبل انضمامه إلى Deutsche Telekom، تولى نيكش مناصب إدارية في Putnam Investments وFidelity Investments في بوسطن.
حصل "أرورا" على شهادة الماجستير من كلية "بوسطن"، وماجستير إدارة الأعمال من جامعة "نورث إيسترن"، وقد حصل على هاتين الشهادتين بدرجة الامتياز. بالإضافة إلى ذلك، حصل على شهادة CFA التي تثبت أنه أصبح محللاً ماليًا مخضرمًا. وكان قد تخرج من معهد التقنية في "فارانازي" بالهند، وحصل على شهادة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية عام 1989.

دافيد سي دروموند، نائب أول للرئيس، في قسم تطوير المؤسسة ورئيس قسم الشؤون القانونية

انضم "دافيد دروموند" إلى شركة Google عام 2002، وعمل في البداية كنائب الرئيس للتطوير المؤسسي. واليوم كنائب أول للرئيس والمدير القانوني الأول، يدير "دروموند" فرق العمل العالمية لشركة Google في ما يتعلق بالجوانب القانونية، والعلاقات الحكومية والتطوير المؤسسي (عمليات الدمج والاستحواذ والمشاريع الاستثمارية) وتطوير الأنشطة التجارية الجديدة (الشراكات الإستراتيجية وفرص الترخيص).
تم تقديم "دروموند" لأول مرة في Google عام 1998 كشريك في مجموعة المعاملات المؤسسية في "ويلسون سونسيني وروزاتي"، إحدى أكبر الشركات القانونية الأمريكية التي تمثل الأنشطة التجارية التقنية. عمل كأول مستشار خارجي لشركة Google وعمل مع "لاري بيدج" و"سيرغي برين" على دمج الشركة وتأمين جولاتها المالية الأولية. أثناء العمل في "ويلسون سونسيني"، عمل "دروموند" مع شريحة واسعة من شركات التقنية لمساعدتهم في إدارة الصفقات المعقدة كعمليات الاندماج، والاستحواذ والإصدارات العامة الأولية.
حصل "دروموند" على شهادة الليسانس في التاريخ من جامعة "سانتا كلارا" وحصل على شهادة الدكتوراة في القانون من كلية القانون بجامعة "ستانفورد".

باتريك بيشيت، نائب أول للرئيس ورئيس قسم الشؤون المالية

"باتريك بيشيت" هو المدير المالي الأول لشركة Google. لديه 20 عامًا تقريبًا من الخبرة في العمليات المالية والإدارة في قطاع الاتصالات، بما في ذلك خبرة سبع سنوات في "بيل كندا"، والتي انضم إليها عام 2001 كنائب أول للرئيس التنفيذي لإدارة وتخطيط الأداء. أثناء فترته في "بيل كندا" ، شغل عدة مناصب تنفيذية، بما فيها المدير المالي الأول من 2002 حتى نهاية 2003، وكان عنصرًا أساسيًا في إدارة أوسع شبكة اتصالات بكندا وترحيلها المستمر لتصبح بنية قومية أساسية تعتمد على عنوان بروتوكول الإنترنت IP. وقبل الانضمام إلى "بيل كندا"، كان "بيشيت" شريكًا في "ماك-كينسي وشركاه"، حيث كان عضوًا أساسيًا في McKinsey’s North American Telecom Practice. عمل أيضًا كنائب أول للرئيس والمدير المالي الأول في "كول-نت إنتربرايز إنك"، وهي شركة اتصالات كندية.
وقد كان باتريك أحد أعضاء مجلس إدارة Amyris, Inc.، إحدى شركات البيولوجيا التركيبية، منذ آذار (مارس) 2010، بالإضافة إلى عمله في لجنة مراجعة الحسابات والتطوير القيادي ولجنة التعويضات. كما أنه أيضًا أحد أعضاء مجلس إدارة مؤسسة Trudeau Foundation. حصل "باتريك" على درجة الليسانس في إدارة الأعمال من جامعة "كيبيك أه مونتريال". ويحمل شهادة الماجستير في الفلسفة، والسياسة والاقتصاد من جامعة "أكسفورد"، حيث حضر كباحث "رودس".
الرجوع إلى أعلى

القيادة العليا

آلان يوستاس

نائب أول للرئيس، قسم المعرفة

أميت سنغال

نائب أول للرئيس وزميل في Google

آندي روبن

نائب أول للرئيس، قسم الجوال والمحتوى الرقمي

دينيس وود سايد

نائب أول للرئيس

جيف هوبر

نائب أول للرئيس، قسم الشؤون الجغرافية والتجارية

كينت واكر

نائب أول للرئيس ومستشار عام

لازلو بوك

نائب أول للرئيس، قسم عمليات الأشخاص

راشيل ويستون

نائب أول للرئيس، قسم الاتصالات والسياسة العامة

سالار كامنجار

نائب أول للرئيس، YouTube والفيديو

شونا براون

نائب أول للرئيس، موقع Google.org

سريدهار راماسوامي

نائب أول للرئيس، القسم الهندسي

ساندر بيتشاي

نائب أول للرئيس، Chrome وApps

سوزان وجسكي

نائب أول للرئيس، قسم الإعلان

أورس هويلزل

نائب أول للرئيس، البنية الأساسية التقنية وزميل في Google

فيك جندوترا

نائب أول للرئيس، القسم الهندسي
الرجوع إلى أعلى

مجلس الإدارة

Larry Page, CEO
Sergey Brin, Co-Founder
Eric E. Schmidt, Executive Chairman
عمل إل جون دوير كعضو في مجلس الإدارة منذ أيار (مايو) 1999. كان "جون" شريكًا عامًا في Kleiner Perkins Caufield & Byers، وهي مؤسسة تمويل مشروعات، منذ آب (أغسطس) 1980. كما كان "جون" عضوًا في مجلس إدارة Amyris, Inc.، وهي شركة تعمل بمجال البيولوجيا التركيبية منذ أيار (مايو) 2006، ويعمل في لجنة الترشيح والحوكمة. شغل "جون" سابقًا منصب مدير Amazon.com, Inc.، وهي شركة بيع عبر الإنترنت، وشركة Intuit, Inc.، إحدى الشركات المزودة لبرامج الإدارة التجارية والمالية، وشركة Move, Inc.، إحدى الشركات المزودة لحلول وسائط وتقنية العقارات، وشركة Sun Microsystems, Inc.، إحدى الشركات الموردة لحلول حوسبة الشبكات. يحمل "جون" درجة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية إدارة الأعمال بجامعة "هارفارد" ودرجة الماجستير في العلوم في الهندسة الكهربائية وعلوم الكمبيوتر وبكالوريوس علوم في الهندسة الكهربائية من جامعة "رايس".المزيد عن إل جون دوير »
دايان بي جرين عملت "دايان" كعضو في مجلس إدارة شركتنا منذ كانون الثاني (يناير) 2012. كما كانت "دايان" أيضًا عضوًا في مجلس إدارة شركة Intuit Inc.‎، وهي شركة تقدم حلولاً لإدارة الأعمال والشؤون المالية منذ آب (أغسطس) 2006، وتعمل في لجنة مراجعة الحسابات وتقييم المخاطر وكذلك لجنة إدارة الشركة. وشاركت في تأسيس شركة VMware, Inc.‎، وهي شركة تقدم حلول البنية الأساسية للخدمات الظاهرية وحلول البنية الأساسية لخدمات السحاب التي تستند إلى الخدمات الظاهرية في عام 1998 وجعلت الشركة عامة في 2007. وعملت كرئيسة تنفيذية ورئيسة لشركة VMware من 1998 إلى 2008 وكعضو مجلس إدارة لشركة VMware من 2007 إلى 2008 وكنائب الرئيس التنفيذي في شركة EMC Corporation، والتي تقدم تقنيات البنية الأساسية للمعلومات وتقنيات البنية الأساسية للخدمات الظاهرية وحلولاً وخدمات، من 2005 إلى 2008. وقبل عملها في VMware، شغلت "دايان" مناصب قيادية تقنية في كل من شركة Silicon Graphics Inc.‎، والتي تقدم حلولاً تقنية للحوسبة والتخزين ومراكز البيانات، وكذلك في شركة Tandem Computers, Inc.‎، وهي شركة تصنع أنظمة الكمبيوتر، وفي شركة Sybase Inc.‎، وهي شركة عالمية تقدم برامج وخدمات للمؤسسات، كما شغلت منصب الرئيسة التنفيذية في شركة VXtreme, Inc.‎، وهي شركة مطورة لحلول بث الوسائط. كما أن "دايان" هي أحد أعضاء شركة MIT Corporation، وهي الكيان القائم بإدارة معهد ماساتشوستس للتقنيات. وتحمل "دايان" درجة ماجستير العلوم في علوم الكمبيوتر من جامعة كاليفورنيا في "بركلي" ودرجة ماجستير العلوم في الهندسة البحرية من معهد ماساتشوستس للتقنيات ودرجة ليسانس الآداب في الهندسة الميكانيكية من جامعة فيرمونت.
عمل جون إل هينيسي كعضو في مجلس الإدارة منذ نيسان (أبريل) 2004، وكمدير قيادي مستقل منذ نيسان (أبريل) 2007. شغل "جون" منصب رئيس جامعة ستانفورد منذ أيلول (سبتمبر) 2000. ومن عام 1994 إلى آب (أغسطس) 2000، شغل "جون" عدة مناصب في "ستانفورد"، منها عميد كلية الهندسة بجامعة ستانفورد ورئيس قسم علوم الكمبيوتر بجامعة ستانفورد. كما كان "جون" أحد أعضاء مجلس إدارة Cisco Systems, Inc.، وهي شركة معدات شبكات، منذ كانون الثاني (يناير) 2002، بالإضافة إلى عمله بلجنة الترشيح والحوكمة ولجنة الاستحواذ. وكان "جون" يشغل سابقًا منصب رئيس مجلس إدارة شركة Atheros Communications, Inc.، وهي شركة تهتم بأشباه الموصلات اللاسلكية. يحمل "جون" درجة الدكتوراة ودرجة الماجستير في علوم الكمبيوتر من جامعة ولاية "نيويورك"، وجامعة "ستوني برووك"، ويحمل درجة بكالوريوس العلوم في الهندسة الكهربائية من جامعة "فيلانوفا".المزيد عن "جون إل هينيسي" »
عملت آن ماذر كعضو في مجلس الإدارة منذ تشرين الثاني (نوفمبر) 2005. كما كانت آن أيضًا عضوًا في مجلس إدارة الشركات التالية: Glu Mobile Inc.، إحدى الشركات الناشرة لألعاب الجوال، منذ أيلول (سبتمبر) 2005، بالإضافة إلى شغلها منصب رئيس لجنة مراجعة الحسابات بالشركة، وشركة MGM Holdings Inc.، وهي إحدى شركات إنتاج وتوزيع الصور المتحركة والأعمال التليفزيونية، منذ كانون الأول (ديسمبر) 2010، بالإضافة إلى عملها في لجنة التعويضات بالشركة، وشركة MoneyGram International، وهي إحدى شركات خدمات الدفع العالمية، منذ أيار (مايو) 2010، وشركة Netflix, Inc.، وهي إحدى الشركات المقدمة لخدمة اشتراك الإنترنت للعروض السينمائية والتليفزيونية، منذ تموز (يوليو) 2010، بالإضافة إلى عملها بلجنة مراجعة الحسابات بالشركة. وكانت آن تشغل سابقًا منصب مدير مجموعة Central European Media Enterprises Group، إحدى المجموعات المطورة والمشغلة لقنوات ومحطات التلفزيون القومية والتجارية في منطقة وسط أوروبا وشرقها، وشركة Zappos.com, Inc.، إحدى الشركات ذات الملكية الشخصية والتي تقدم خدمة البيع عبر الإنترنت، حتى استحوذت عليها Amazon.com, Inc، إحدى شركات البيع عبر الإنترنت عام 2009، وشركة Shopping.com, Inc.، أحد مواقع مقارنة الأسعار على الويب، حتى استحوذت عليه eBay Inc.، إحدى شركات التجارة الإلكترونية، في 2005. من 1999 إلى 2004، عملت "آن" كنائب المدير التنفيذي والمديرة المالية الأولى في Pixar، وهو استوديو رسوم متحركة حاسوبية. وقبل عملها في Pixar، عملت "آن" كنائب المدير التنفيذي والمدير المالي الأول في Village Roadshow Pictures، وهو قسم إنتاج الأفلام من شركة Village Roadshow Limited. وتحمل آن درجة الماجستير في الآداب من جامعة كامبريدج كما تعمل بمجال المحاسبة القانونية.
عمل بول اس. أوتليني كعضو في مجلس إدارتنا منذ نيسان (أبريل) 2004. وعمل "بول أوتليني" مديرًا تنفيذيًا ورئيسًا لـ Intel Corporation، وهي شركة تصنيع أشباه موصلات، منذ أيار (مايو) 2005. كما عمل "أوتليني" عضوًا في مجلس إدارة Intel منذ 2002. وعمل أيضًا كمدير أول للعمليات من 2002 إلى أيار (مايو) 2005. منذ 1974 حتى 2002، شغل "أوتليني" العديد من المناصب في Intel، بما فيها نائب الرئيس التنفيذي والمدير العام لـ Intel Architecture Group ونائب الرئيس التنفيذي والمدير العام لمجموعة التسويق والمبيعات. يحمل "أوتليني" شهادة الماجستير من جامعتي "كاليفورنيا" "بركلي" وشهادة البكالوريوس في الاقتصاد من جامعة "سان فرانسيسكو".المزيد عن "بول اس. أوتليني" »
عمل كيه رام شريرام كعضو في مجلس إداراتنا منذ أيلول (سبتمبر) 1998. عمل شريرام كشريك إداري لشركة Sherpalo Ventures, LLC، وهي شركة استثمارية فرعية، منذ كانون الثاني (يناير) 2000. ومن آب (أغسطس) 1998 إلى أيلول (سبتمبر) 1999، عمل "شريرام" نائبًا للرئيس في قسم تطوير الأعمال في Amazon.com,Inc.، إحدى شركات البيع عبر الإنترنت. وقبل ذلك، عمل "شريرام" كرئيس في Junglee Corporation، إحدى الشركات المزودة لتقنية قواعد البيانات، والتي تم الاستحواذ عليها بواسطة Amazon.com عام 1998. كان "شريرام" من أوائل أعضاء الفريق التنفيذي في Netscape Communications Corporation. كما أن "شريرام" أحد أعضاء مجلس أمناء جامعة ستانفورد. يحمل "كيه. رام شريرام" شهادة البكالوريوس في العلوم من جامعة "مادراس" بالهند.المزيد عن "كيه. رام شريرام" »
عملت شيرلي ام تيلغمان كعضو في مجلس إدارتنا منذ تشرين الأول (أكتوبر) 2005. عملت شيرلي كرئيس لجامعة برنستون منذ حزيران (يونيو) 2001. ومن آب (أغسطس) 1986 إلى حزيران (يونيو) 2001، عملت "تيلغمان" أستاذة في جامعة "برينستون" ومن آب (أغسطس) 1988 إلى حزيران (يونيو) 2001، عملت كمحقق في "معهد هاورد هيوز الطبي". وفي عام 1998، لعبت دور المدير المؤسس لمعهد Lewis-Sigler متعدد المباحث في برنستون لصالح Integrative Genomics. وتحمل شيرلي درجة الدكتوراة في الكيمياء الحيوية من جامعة تمبل ودرجة بكالوريوس العلوم مع مرتبة الشرف في الكيمياء من جامعة كوين.المزيد عن "شيرلي ام تيلغمان" »


للتواصل عبر الايميل:
mohamed_elhabab@yahoo.com
او
الفيس بوك:
www.facebook.com/mohamedelhabab



إريك شميدت رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركه جوجل

إيريك شميدت

إيريك شميدت
صورة معبرة عن الموضوع إيريك شميت
إيريك شميت عام 2005

تاريخ الميلاد 27 أبريل 1955 (العمر 57 سنة)
مكان الميلاد واشنطن دي سي
المهنة رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة جوجل
الجنسية أمريكي
الموقع Google Inc. Profile

 

 

إيريك شميدت Eric Schmidt (ولد سنة 1955) هو رئيس شركة جوجل والمديرالتنفيذي السابق لها وعضو سابق في مجلس إدارة شركة أبل [1]، وهو من أشهر الشخصيات في الشركة إذ يعتبر وجه شركة جوجل في مختلف المحافل، شميدت يقوم بإلقاء عدة ندوات في الولايات المتحدة وأحيانا خارجها وفي الغالب تكون عن مستقبل الإنترنت ومستقبل جوجل.


النشأة

ولد إيريك في واشنطن دي سي، وبعد تخرجه من مدرسة يوركتاون الثانوية [2] ألتحق بجامعة برنستون حيث حصل على بكالريوس الهندسة عام 1976 [3]، وبعدها حصل على الماجستير في من جامعة كاليفورنيا، بيركلي لتصميم وتنفيذ شبكة لربط الحواسيب في حرم جامعة بيركلي [4] وحصل على الدكتوراة في الهندسة الكهربائية وعلوم الحاسب الآلي وكانت أطروحته حول مشاكل إدارة تطوير البرمجيات الموزعة وأدوات حل هذه المشاكل


العمل في جوجل

إيريك شميت التحق بمجلس مديري جوجل كرئيس له في مارس 2001

العمل في أبل

انتخب شميت كعضو في مجلس إدارة شركة أبل في 28 أغسطس 2006. وبعدلها بثلاث سنوات في يوم 3 أغسطس 2009 استقال شميت من منصبه كعضو مجلس الإدارة في آبل بسبب تضارب المصالح وتزايد المنافسة بين جوجل وأبل.

للتواصل عبر الايميل:
mohamed_elhabab@yahoo.com
او
الفيس بوك:
www.facebook.com/mohamedelhabab



15‏/06‏/2012

[شرح] طريقة تصميم وانشاء صفحة اندكس كواجهة للمنتدى او للموقع

بسم الله الرحمن الرحيم

اسعد الله أوقاتكم بكل خير


أحبتي الأعضاء .. هذا أول درس لي بصراحة .. واتمنى ان يحوز على رضاكم ..


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :ـ


الدرس اليوم اللي حبيت اضعه بين ايديكم هو عبارة ..


عن طريقة تصميم صفحة اندكس من صورة واحدة دون تقطيع وطريقة رفعها للموقع ..


بسم الله ونبدأ ..


اولا البرامج المطلوبة ..

1ـ برنامج الفوتشوب ..

2ـ برنامج الفرونت بيج ..


طريقة العمل من جزئين ..


الجزء الأول تصميم صفحة ببرنامج الفوتوشوب ..


اولا ً :ـ


نفتح برنامج الفوتشوب ..






ثم نختار عمل جديد




ثم نختار هذه الاعدادات





الطول = 500
العرض = 500
الخلفية = بيضاء
طبعا ً الخيارات هذي مو ضروري تحطها ولاكن كبداية اختار مثل كذا .. بعد ما تتعلم حط الخيارات اللي تناسبك في تصميمك ..


الحين نجي ونختار الصورة اللي راح نصمم فيها الواجهة .. وانا اخترت صورة مصممه وخالصة ..





انتهينا الآن من الجزء الأول وهو التصميم ببرنامج الفوتشوب .


ننتقل الآن للمرحلة الثانية وهي انشاء الإندكس وحفظة ليتم بالاخير رفعه للموقع ..


اولا ندخل على برنامج الفرونت بيج ..



نفتح صفحة جديدة ..



ومن ثم نختار هذا الخيار ..




راح تفتح معانا صفحة بالشكل هذا ..




نمسح جميع الاكواد

ctril + A ثم نضغط Deleet

ثم نختار من تحت بالزاوية اليمين ونضغط على كلمة تصميم ..




ونضغط بزر الماوس الأيمن ونختار خصائص الصفحة ..



راح يطلع معانا الشكل هذا ..



رقم ( 1 ) يعني تكتب اسم الموقع .. مثلا انا كاتب .. منتديات رمش الخيال ..
رقم ( 2 ) تكتب فيه الوصف ومو ضروري ترا ..

بعد ما نكتب كل اللي نبيه ..

نرووح للتنسيق

ونحط الخلفية اللي تناسب التصميم اللي سويناهـ ..



وانا اخترت الاسود ..


الحين نجي ونضع الصورة

من إدارج .. كما في الصورة ..





بعد ما نحط الصورة نسوي لها توسيط ..




والحين نجي ونحفظ العمل كصفحة اندكس ..

من ملف ..





بعدين نحفظ العمل كصفحة اندكس ..





والحين ارفع الصفحة عن طريق برنامج الـFtp .. وأنتهينا

وطريقة رفع صفحة عن طريق برنامج الاف تي بي سأشرحها لكم في الدرس القادم


اتمنى ان اكون قد وفقت في شرحي

تمنياتي لكم بكل خير 
للتواصل عبر الايميل:
mohamed_elhabab@yahoo.com
او
الفيس بوك:
www.facebook.com/mohamedelhabab

18‏/02‏/2012

لورَنس إدوَرد بايج ( Lawrence Edward "Larry" Page) مؤسس شركه جوجل


لاري بايج
لورَنس إدوَرد بايج (بالإنجليزية: Lawrence Edward "Larry" Page) رجل اعمال أميركي . شارك في تأسيس محرك البحث وشركة جوجل(بالإنكليزية: Google) مع سيرجي برين. يشغل الآن منصب المدير التنفيذي لجوجل.

نشاته

ولد لاري في 26 مارس 2070 لأبوين يهوديين. أبوه كارل فيكتور بيج (بالإنجليزية: Carl Victor Page) كان أستاذ علوم الحوسبة والذكاء الاصطناعي في جامعة ولاية متشغن، وكان أحد أوائل الطلاب الذين نالوا شهادة دكتوراة الفلسفة في علوم الحوسبة من جامعة متشغن. وأمه غلوريا بايج (بالإنجليزية: Gloria Page) الحاصلة على ماجستير في علوم الحوسبة مدرسة برمجة الحواسيب في جامعة ولاية متشغن. وبالرغم من أن أمه يهودية فإن لاري قد تربى مماثلا لأبيه؛ بلا دين. أخوه الأكبر هو كارل فيكتور بايج الابن، كان قد شارك في تأسيس eGroups التي اشترتها ياهوو سنة 2000 بمبلغ 418 مليون دولار.

عُرف عن لاري في طفولته شغفه بكيفية عمل الأشياء، وحصل على أول حاسوب منزلي سنة 1978، والذي كلف الكثير من الأموال, وعندما كان في الصف الابتدائي كان معلموه يدهشون لأنه يؤدي واجباته باستخدام الحاسوب. تطلق والدا لاري عندما كان في الثامنة من عمره.


تعليمه

تخرج في لاري في جامعة ميشيغان بدرجة البكالوريوس في هندسة الحواسيب مع مرتبة الشرف، ثم نال درجة الماجستير في علم الحوسبة من جامعة ستانفورد. أثناء انتظامه في الجامعة، بنى لاري طابعة من مكعبات ليجو، وكان عضوا في فريق السيارة الشمسية، وكان رئيس جمعية "إيتا كابا نو" الشرفية للهندسة الكهربية والحوسبة.

بحثه

في صيف 1995 تقدم لاري للالتحاق ببرنامج لدرجة الدكتوراة، حيث تعرف بسيرجي برين (بالإنجليزية: Sergey Brin) الذي كان متطوعا لمرافقة الطلبة الذين يفكرون في الالتحاق في بالجامعة لتعريفهم بها وللإجابة على تساؤلاتهم.

أثناء تفكيره في موضوع لرسالته، شجعه مشرفه تيري وينوجراد (بالإنجليزية: Terry Winograd) على انتقاء فكرة بحث الخواص الرياضياتية للوب التي يمثل هيكل الروابط فيها بيانا (Graph؟). ركز لاري على مشكلة إيجاد الصفحات التي تربط إلى صفحة معطاة، عادا عدد وطبيعة تلك الروابط معلومات هامة عن الصفحة (وكان في ذهنه تطبيق ذلك على الاقتباسات في الأدبيات الأكاديمية).

انضم إليه زميله في الجامعة وصديقه المقرب سيرجي في مشروعه البحثي المسمى (بالإنجليزية: BackRub). لأجل تحويل بيانات الروابط التي يجمعها زاحف الوب BackRub إلى مقياس لأهمية صفحة معطاة، طور الاثنان خوارزمية (بالإنجليزية: PageRank)، ثم أدركا أنها يمكن أن تستخدم لبناء محرك بحث يتفوق كثيرا على ما كان موجودا منها في ذلك الوقت. في أغسطس 1996 وُضعت الإصدارة الأولية من جوجل على خواديم جامعة ستانفورد.

عمله

في عام 1998 أسس لاري وسيرجي شركة جوجل، ولا يزال لاري إلى الآن في عُطلة عن إتمام رسالة الدكتوراة. أدار لاري وسيرجي الشركة سويا حتى عينا سنة 2001 إرِك شمِدت ليكون رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي للشركة.

طبقا لإصدارة 2007 من فوربس فإن القيمة الصافية لثروة لاري بايج كان قدرها 16.6 بليون دولار، واضعتَه هو وسيرجي برين في المرتبة 26 على قائمة فوربس لأغنى البشر. وفي سنة 2007 كذلك سمّته مجلة بي سي ورلد (بالإنجليزية: PC World) على رأس قائمة أهم 50 شخصية في عالم الوب، ومعه برن وشميدت. يساهم لاري كذلك في شركة تسلا موتورز (بالإنجليزية: Tesla Motors) التي تطور سيارات كهربية.


للتواصل عبر الايميل:
mohamed_elhabab@yahoo.com
او
الفيس بوك:
www.facebook.com/mohamedelhabab


إنجازات المصري علي فرماوي تخوله تولي منصب نائب رئيس "مايكروسوفت"

أعلنت شركة "مايكروسوفت" عن ترقية المصري علي فرماوي الذي يشغل منصب نائب رئيس مايكروسوفت للقطاع الدولي ورئيس لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، ليحتل منصب نائب رئيس مؤسسة "مايكروسوفت".
وقالت مايكروسوفت الأمريكية وعملاق صناعة البرمجيات العالمي إن هذه الترقية تأتي بعد المساهمات الملحوظة لفرماوي في دفع عمليات النمو بالمنطقة، وأيضا لقدراته القيادية الملحوظة عبر مشواره المهني مع "مايكروسوفت".
وأضافت، في بيان نشر على موقعها، أن "مايكروسوفت" تعمل ضمن منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا من خلال 32 مكتبا تغطى 79 دولة فى ثلاث قارات، وأن فرماوي قاد هذه المنطقة لمدة سبع سنوات أحدث فيها تأثير على أعلى المستويات ودفع النمو على المدى البعيد عبر المنطقة بأكملها.
وأشار رئيس مايكروسوفت العالمية جان فيليب كورتوا إلى أن "علي فرماوي حقق نتائج رائعة من خلال بناء العلاقات الوطيدة مع الحكومات والشركات والمجتمعات في أنحاء منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، وأنا على ثقة من أنه سيستمر في أداء دوره المتميز كسفير لمايكروسوفت في مساعدة البشر والأعمال على تحقيق كامل قدراتها".
وتمكن علي فرماوي من استكشاف شراكات تركز على تنمية الأسواق وتعزيز اقتصاد البرمجيات المحلي، والإشراف على التفاعل الإيجابي لأكثر من 12 مليون معلم وطالب مع برنامج "شركاء فى التعليم"، ومساعدة الأفراد والمجتمعات على الوصول إلى أدوات التكنولوجيا والمهارات وأساليب الابتكار لإطلاق كامل قدراتهم.
وقال علي فرماوي: "سأستمر في التركيز على تسريع عملية تطوير المواهب المحلية وتسليحهم بالأدوات التقنية المناسبة والمعرفة والبنية الأساسية الملائمة في الشرق الأوسط وأفريقيا، كما سنعمل على إتاحة الفرص أمام الشباب خاصة أن قوة العمل المدربة والمؤهلة على أعلى مستوى هي عنصر أساسي للاستقرار والتنمية الاقتصادية في المنطقة بأكملها".
وانضمّ فرماوي إلى شركة "مايكروسوفت" في أكتوبر من عام 1997 بصفته مديراً عاماً للشركة في مصر.
وبعد تحقيق نجاح طوال فترة توليه هذا المنصب الذي دام أربعة أعوام، تولى مسؤوليات إضافية في منطقة شرق المتوسط التي تشمل مصر ولبنان والأردن وقبرص ومالطا.
وفي شهر مايو من عام 2002، رقّي علي إلى منصب المدير الإقليمي ليصبح مسؤولاً عن المبيعات والتسويق والخدمات في الشرق الأوسط ومنطقة أفريقيا. وقد تمّت ترقيته إلى منصب نائب رئيس الشركة في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في أبريل 2004.
ولد فرماوي في السابع عشر من يونيو 1964 وتخرّج من كليّة الهندسة في جامعة الاسكندرية، حائزاً على شهادة في علوم الكمبيوتر وماجستير في إدارة الأعمال في التسويق الاستراتيجي من جامعة هول في بريطانيا.

للتواصل عبر الايميل:
mohamed_elhabab@yahoo.com
او
الفيس بوك:
www.facebook.com/mohamedelhabab


25‏/06‏/2011

بيل جيتس مؤسس شركه مايكروسوفت

السلام عليكم
وليام هنري غيتس الثالث (بالإنجليزية: William Henry Gates III‏) المشهور ببيل غيتس، وبيل هو اختصار لاسم وليام في الولايات المتحدة الأمريكية وهو رجل أعمال ومبرمج أمريكي ومحسن. وثاني أغنى شخص في العالم. أسس عام 1975 شركة مايكروسوفت مع بول آلان وقد صنع ثروته بنفسه ويملك أكبر نصيب فردي من أسهمها المقدر بتسعة بالمئة من الأسهم المطروحة
وليام هنري غيتس الثالث
William Henry Gates III
Bill gates b4.jpg
الميلاد 28 أكتوبر 1955
سياتل
، واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية
المهنة رئيس شركة مايكروسوفت
رئيس مشارك لمؤسسة بيل ومليندا غيتس
الزوج(ة) مليندا غيتس
الأبناء 3
الجنسية أمريكي
موقع الويب
شركة مايكروسوفت

مؤسسة بيل ومليندا

حياته

ولد في سياتل، واشنطن في 28 أكتوبر 1955). من والديه وليام غيتس وماري ماكسويل غيتس. ولدى غيتس أخت كبرى (كريستاني) وأخت صغرى (ليبي). ولقد كان يبل غيتس الاسم الرابع من عائلته " IIII "، ولكن عرف بوليام غيتس الثالث (III) ،لأن والده ترك لقبه بصفته الثالث (III) وهو من أصل إيرلندي-أسكتلندي (بريطاني).
ترعرع الطفل بيل في عائلة ذات تاريخ عريق بالاشتغال في السياسة والأعمال والخدمة الاجتماعية. عمل والد- جده محافظاً وعضواً في الهيئة التشريعية للولاية، وعمل جدّه نائبا ًلرئيس بنك وطني، وكان والده محامياً بارزاً. كما شغلت والدته منصباً إدارياً في جامعة واشنطن، وكانت عضواً بارزاً في مجالس لمنظمات محلية وبنوك. من أجل ذلك لم يكن مستغرباً أن يظهر الطفل بيل الذكاء والطموح وروح المنافسة في وقت مبكر، فقد تفوق على زملائه في المدرسة الابتدائية وخاصّة في الرياضيات والعلوم، وقد أدرك والداه ذكاءه المبكر مما حدا بهما لإلحاقه بمدرسة لايك سايد (Lakeside) الخاصّة والمعروفة ببيئتها الأكاديمية المتميزة، وكان لهذا القرار الأثر البالغ على حياة بيل ومستقبله، ففي هذه المدرسة تعرّف بيل على الحاسوب لأول مرّة.

خبرته الأولى بالحاسوب

في ربيع العام 1968م، قررت مدرسة لايك سايد شراء جهاز حاسوب لتعريف طلابها بعالم الحاسبات، وكانت أجهزة الحاسوب في ذلك الوقت ما تزال كبيرة الحجم ومكلفة، ولم تتمكن المدرسة من تحمل نفقات شراء جهاز حاسوب، من أجل ذلك قررت المدرسة شراء حسابات مستخدمين بمدة زمنية محددة لطلبتها، مقدمة من شركة جينيرال إلكتريك (GE-General Electric). ونظّم مجلس الأمهات في المدرسة حملة تبرعات تمّ من خلالها جمع بضعة آلاف من الدولارات من أجل هذه الغاية.
ارتبط الطلبة مع حواسيب الشركة من خلال نظام- متعدد المستخدمين (Time-Sharing System) عبر خط الهاتف في المدرسة؛ وكان لابدّ من أن توفر المدرسة لطلبتها جهازاً طرفياً (Terminal) يقوم الطلبة من خلاله بتحميل البرامج حتى يتم أرسالها عبر خط الهاتف إلى حواسيب الشركة، حيث تتم هناك عملية معالجتها ومن ثمّ إرسال النتائج للطلبة عبر خط الهاتف من جديد. و من جديد تحمّل مجلس الأمهات نفقة شراء جهاز طرفي من نوع (ASR-33) تتم تغذيته بالمعلومات من خلال شريط ورقي أصفر اللون.
ومنذ تلك اللحظة أصبح بيل شغوفاً بالحاسوب- وكان وقتها طالباً في الصف الثامن- فقد أمضى غالبية وقته في غرفة الحاسوب في المدرسة منشغلاً بكتابة البرامج وتطبيقها لدرجة أنّه أهمل واجباته وتغيّب عن صفوفه الدراسية في بعض الأحيان. وفي هذه الغرفة تعرّف بيل على بول آلن (Paul Allen)، طالب آخر يشاطره شغفه وانشغاله في الحواسيب، وخلال وقت قصير نمت بينهما صداقة وثيقة استمرت لسنوات عديدة. واستهلك الطلاب المدة الزمنية المخصصة لهم في وقت قياسي! ولم يتمكن مجلس الأمهات من تحمل أية نفقات إضافية، ما دفعهم للتفكير في مصدر آخر يوفر لهم حساباتٍ مجانية وبزمن غير محدود.
اتفقت المدرسة لاحقاً ذلك العام مع شركة محلية تعرف باسم Computer Center Corporation - CCC لتزويد الطلبة بمزيد من الزمن المخصص على الحاسوب، وكان نظام هذه الشركة يعمل على جهاز حاسوب من نوع(PDP-10)، وأقبل بيل وبقية الطلاب على هذا الحاسوب بشغف وكانوا فضوليين تجاه نظامه، ولم يمض وقت طويل حتى بدؤوا بإثارة المشاكل. فقد تسبب الطلاب بتعطيل النظام عدّة مرّات، وتمكنوا من كسر نظام الحماية على الحاسوب، كما قاموا بتعديل ملفات الحسابات الخاصة بهم للحصول على مدة زمنية أطول لاستخدام الحاسوب، مما دفع الشركة من حرمانهم لاستخدام النظام لأسابيع عدّة!
بعد انتهاء مدّة الحرمان توجّه أربعة من طلاب المدرسة: (بيل غايتس، بول آلن، ريك ويلاند (Ric Weiland)، وكنت إيفانس (Kent Evans)) إلى شركة CCC، وقدموا عرضاً يقتضي بأن يساعدوا الشركة لإيجاد أخطاء النظام والتي سببت الخروقات التي قام بها الطلاب مقابل أن تمنحهم الشركة زمناً مجانياً وغير محدود لاستخدام النظام. وبما أنّ الشركة قد سئمت من تعطل النظام واختراقه المتكرر، وافقت على طلبهم وقررت أن تمنحهم هذه الفرصة.
شكّل الطلاب الأربعة مجموعة أسموها: مبرمجوا لايك سايد (Lakeside Programming Group). واتاحت هذه الفرصة للمجموعة إمكانية دراسة برامج النظام، واكتسبوا خبرة برمجية واسعة في لغات برمجة كانت شائعة في ذلك الوقت مثل بيسك (BASIC)، فورتران (FORTRAN)، ليسب (LISP)، وحتى لغة الآلة (Machine Language) كما قاموا بإنتاج بعض برامج ألعاب.

الانطلاق تجاه مهنة العمر

في عام 1970م واجهت شركة CCC مشاكل مالية مما دفعها لإغلاق أبوابها في شهر مارس من ذلك العام. وبدأت المجموعة من جديد بالبحث عن من يمنحها فرصة لاستخدام الحاسوب، فوفر لهم والد بول آلن فرصة لاستخدام بعض حواسيب جامعة واشنطن حيث كان يعمل. لكنّ المجموعة لم تتوقّف عند هذا الحد، فقد كانت بحاجة ماسّة لمن يمنحها الفرصة لإظهار مهاراتها الحاسوبيّة، وبعد عام واحد وُظّفت المجموعة من قبل شركة (.Information Sciences Inc)، لكتابة برنامج لاحتساب رواتب موظفي الشركة باستخدام لغة البرمجة كوبول (COBOL). ولأوّل مرّة حصل الطلاب على ربح مادّي مقابل موهبتهم الفذّة. وبالإضافة لذلك منحت المجموعة حقوقاً للملكية على برامجها، وتمّ الاعتراف بها قانونيًّا.
كان مشروع بيل وبول آلن التالي إنشاء شركة صغيرة خاصة بهما فقط أسمياها (Traf-O-Data)، وقاما بتصميم جهاز حاسوب صغير يهدف لقياس حركة المرور في الشوارع، وأستخدما في تصميمه معالج إنتل 8008. حققت هذه الشركة الصغيرة ربحاً مقداره 20000 دولار أمريكي في عامها الأوّل، وكان بيل وقتها في المرحلة الثانوية، وأستمرت الشركة في العمل حتى دخول بيل الجامعة.
في خريف عام 1973م ألتحق بيل بجامعة هارفارد، ولم يكن وقتها قد قررّ بعد نوع الدراسة التي يرغب بها، فالتحق بمدرسة الحقوق التمهيدية كتجربة، لكنّ قلبه كان ما زال معلقاً بالحاسوب؛ فقد كان يقضي الليل ساهراً أمام الحاسوب في مختبرات الجامعة ومن ثمّ يقضي النهار نائماً في الصفوف الدراسية. كان صديقه بول آلن قد التحق بجامعة هارفارد أيضاً، وكانا يتقابلان بشكل مستمر ويتابعان التفكير والحلم بمشاريع مستقبلية لتطوير البرمجيات ونظم التشغيل.
في أحد أيام شهر ديسمبر من العام 1974م، وبينما كان بول آلن متوجهاً لزيارة صديقه بيل توقف أمام متجر صغير ليطّلع على بعض المجلات، فوقع نظره على مجلة (Popular Electronics) حيث ظهر على غلافها صورة لحاسوب " Altair 8800"، وكتب تحت الملف: " أوّل حاسوب ميكروي مخصّص للأغراض التجارية"، فاشترى بول المجلّة وانطلق مسرعاً لرؤية بيل. لقد أدرك الإثنان أنّ هذا الحاسوب يحمل معه فرصتهما الكبرى والتي طالما حلما بها. خلال أيام اتصل بيل بشركة ميتس (Micro Instrumentation & Telemetry System - MITS) الشركة المنتجة للحاسوب " Altair 8800"، وأخبرهم أنّه قد طوّر هو وزميله بول آلن (برنامج مترجم) للحاسوب مكتوباً بلغة البرمجة بيسك "Altair BASIC - interpreter ".
وقد كانت هذه كذبة كبرى!! فلم يكن بيل وآلن قد كتبا سطراً برمجياً واحداً لهذا الحاسوب ولم يشاهداه إلاّ في صور المجلة فقط ولم يمتلكا حتّى معالج إنتل 8080 الذي يعمل عليه، لكنّ الشركة وافقت على مقابلتهما وتجريب النظام الجديد مما دفعهما للبدء بالعمل وبسرعة على كتابة البرنامج. كانت عملية كتابة البرنامج مسؤولية بيل غايتس، بينما بدأ بول آلن العمل على إيجاد طريقة لعمل محاكاة للحاسوب "Altair 8800" على أجهزة حاسوب" PDP-10 " المتوفرة في الحرم الجامعي لتجريب البرنامج عليه. وبعد مرور ثمانية أسابيع من العمل المستمرّ (تقريباً في منتصف شهر فبراير من عام 1975م)، شعر الاثنان أنّ برنامجهما صار جاهزاً، فاستقلّ بول آلن الطائرة متوجهاً إلى شركة ميتس لعرض البرنامج.
في اجتماع عقد في شركة ميتس وبحضور رئيس الشركة إد روبرت (Ed Robert) حمّل بول البرنامج على الحاسوب "Altair 8800"، وبدأت عملية تشغيل البرنامج الحقيقية لأوّل مرّة. ويا للعجب!! فقد عمل البرنامج بكل سلاسة ودون أيّة أخطاء، وجلس بول مشدوهاً من هذا الإنجاز العظيم، واتصل ببيل ليزفّ له البشرى السارّة.
تعاقدت شركة ميتس مباشرة مع كلّ من بيل وبول لشراء حقوق الملكيّة للبرنامج، وعيّن بول آلن نائباً لرئيس قسم البرمجيات في الشركة. وبالمقابل ترك بيل جامعة هارفارد وأنتقل للعمل مع بول في تطوير البرمجيّات؛ فقد أدرك الإثنان أنّ المستقبل يكمن في سوق البرمجيّات وأنّ عليهما أن يتصدّرا هذا الدّرب.

ولادة شركة مايكروسوفت (Microsoft)

في منتصف عام 1975م، وبعد النجاح الباهر الذي حققه كل من بيل غايتس وبول آلان مع شركة ميتس، قرر الاثنان إنشاء شراكة خاصة بينهما لتطوير البرامج، أسمياها " Micro-Soft" وتشكل هذا الاسم من الكلمتين " Microcomputer" و"Software ". امتلك بيل غايتس نسبة 60% من حجم الشركة بينما حصل بول آلان على ال40% الباقية، واحتجّ بيل للحصول على الحصة الأكبر لتفرغه للعمل في الشركة، بينما كان بول ما يزال موظفاً بدوام كامل لدى شركة ميتس. تعرّض برنامج المترجم (BASIC-interpreter) الذي طوّرته شركة مايكروسوفت خلال هذه الفترة للسرقة والنسخ غير المشروع من قبل قراصنة الحاسوب، مما أثار غضب بيل غايتس ودفعه لكتابة رسالة للقراصنة في جريدة شركة ميتس الدورية "An Open Letter to Hobbyists"، تدين عمليات السرقة والقرصنة وتؤكّد على حقّ المبرمج في الحصول على ثمن نتاجه من خلال بيع البرامج. ونتج عن هذه الرسالة ردود فعل عدائية في أوساط القرصنة. وفي المقابل حصل بيل على العديد من الرسائل التي تحمل اقتراحات لحلّ مشكلة القرصنة، تضمن أحدها وضع البرنامج داخل رقاقة " ذاكرة القراءة فقط (ROM) "، وبالتالي تصبح سطور البرنامج محفورة داخل رقاقة من السيليكون بدلاً من أن تدخل إلى الحاسوب من خلال شريط ورقي، ممّا يجعل عملية السرقة شبه مستحيلة، وكان هذا الحل الأمثل في نظر بيل وآلن، وقرّرا تطبيقه في المراّت القادمة. وبالفعل فقد طوّرت مايكروسوفت برنامج مترجم لشركة كومودور العالمية، وتمّ تضمين البرنامج لأول مرة داخل رقاقة ROM لحاسوب كومودور بت (Personal Electronic Transactor-Commodore PET).
مع نهاية عام 1976م، تمّ تسجيل مايكروسوفت رسمياً كشركة مستقلة، وبلغت أرباحها ما يقارب 104 ألفاً و216 دولاراً أمريكياً. واستقال بول آلن من شركة ميتس للعمل بدوام كامل لدى مايكروسوفت، واستمرت مايكروسوفت في تطوير البرامج للأنظمة المختلفة.

الشراكة مع شركة IBM

في عام 1980م بدأت شركة IBM العالمية (IBM - International Business Machine Company) مشروعاً عرف باسم مشروع مانهاتن (Manhattan Project) لتصنيع حاسوب شخصي جديد عرف باسم PC" IBM" ليستخدم في المكاتب والمنازل، وكانت الشركة بحاجة لنظام تشغيل للكمبيوتر الجديد؛ لذلك قامت بالاتصال بشركة مايكروسوفت في محاولة للحصول على النظام. لكنّ شركة مايكروسوفت لم تكن تمتلك نظام تشغيلٍ جاهزاً في ذلك الوقت، فقامت باقتراح نظام تشغيل CP/M والذي طوّرته شركةIBM باقتراح بيل وتوجه مندوبون عن الشركة لمقابلة غاري كيلدال (Gary Kildall) مؤسس شركة "Digital Research"، لكن شاءت الأقدار بأن يفشل هذا اللقاء، فلم يكن غاري متواجداً أصلاً وقت اللقاء حيث كان قد ركب الطائرة متوجهاً لمقابلة زبون آخر!!! "Digital Research"، وبالفعل عملت شركة
وعادت شركة IBM تطلب مساعدة بيل غايتس، وهذه المرّة قرّر هو أن يلبي حاجتهم ويزوّدهم شخصيّاً بنظام التشغيل المطلوب. فقام بيل غايتس وبول آلان بشراء الحقوق الكاملة لنظام التشغيل الجاهز QDOS (Quick & Dirty Operating System) من مطوّر النظام المبرمج تيم باترسن(Tim Paterson) والذي كان يعمل حينها في شركة سياتل لمنتجات الكمبيوتر (Seattle Computer Products) مقابل 50000 دولار أمريكي- ولم تعلن مايكروسوفت آنذاك لشركة سياتل عن السبب الحقيقي لشراء هذا النظام- وكان هذا النظام ملائماً للعمل مع معالج إنتل المستخدم في تصنيع جهاز حاسوب " PC IBM". وقامت مايكروسوفت باعادة تسمية النظام مبدئياً ليصبح "PC-DOS".
في اتفاق الشّراكة الذي عقد بين مايكروسوفت و IBM، أصرّ بيل غايتس أن تكون مايكروسوفت المزوّد الحصري لأنظمة التشغيل لكل الكمبيوترات الشخصية التابعة لشركة IBM، بمعنى أنّ شركة IBM ممنوعة من التعاقد مع أيّة شركة برمجيات أخرى لشراء أنظمة تشغيل لمنتجاتها. وفي المقابل، يحق لشركة مايكروسوفت الاحتفاظ بالحقوق الكاملة لتطوير وبيع نظام التشغيل الخاص بها لمن تريد من الأفراد أو الشركات في محاولة منها للهيمنة على سوق البرمجيات, وأحد المواقف الطريفة الذي يذكرها بيل غيتس أنه اكتشف وهو ذاهب إلى أهم اجتماع في حياته مع IBM لعقد صفقة البيع أنه من دون ربطة عنق، فذهب إلى السوق وتأخر عن الاجتماع، ويقول: "الأفضل ان أتأخر من أن أذهب من دون ربطة عنق"..
وبالفعل قامت مايكروسوفت بطرح نسخة من نظام التشغيل في السوق باسم جديد هوMS-DOS في العام 1981م (MS-DOS - Microsoft Disk Operating System). وجعلت منه نظاماً جذّأبا لأنه بيع بسعر ثابت وللجميع دون تخصيص لهوية المشتري – ففي السابق كانت أنظمة التشغيل تباع حصرياً لشركة معينة ليتم تشغيلها على أجهزة هذه الشركة فقط دون سواها، أما مع نظام التشغيل MS-DOS فقد انتهى زمن الاحتكار وأصبحت البرمجيات في متناول الجميع– وكان بيل غايتس يهدف من خلال ذلك لبناء قاعدة هائلة من مستخدمي منتجات مايكروسوفت فيصبح بذلك المزوّد الرئيسي لكافّة المستخدمين. وقدّم المبرمج تيم باترسون استقالته من شركة سياتل لمنتجات الحاسوب ليصبح موظفاً لدى شركة مايكروسوفت.
في 12 أغسطس 1981م أعلنت شركة IBM عن الصدور الرسمي للحاسوب الشخصي IBM PC.
في أعقاب هذه الأحداث نشب خلاف بين شركتي مايكروسوفت وسياتل لمنتجات الحاسوب أتُّهم فيه كل من بيل غايتس وبول آلنشركة IBM لتطوير نظام تشغيل لها. وقامت شركة سياتل برفع دعوى قضائية على شركة مايكروسوفت على أساس الاحتيال والاستغلال لاتمام صفقة رابحة من خلال إخفاء معلومات مهمة عن طبيعة العلاقة التي تربطها بشركة IBM. وانتهت هذه القضية لاحقاً من خلال إجراء تسوية مالية خارج المحكمة بين الشركتين. بالتصرف بطريقة تنافي أخلاقيات المهنة. فعندما قاما بشراء نظام التشغيل "QDOS" من شركة سياتل لم يذكرا أبداً أنهما في مفاوضات مع

استقالة بول آلن

في نهاية عام 1982م، أصيب بول آلن بمرض هودجكين، وهو نوع من أنواع السرطان النادرة التي تصيب النظام اللمفاوي في الجسم. وعلى أثره استقال بول آلن من شركة مايكروسوفت ليتفرّغ للعلاج، وبذلك ترك بول آلن مايكروسوفت للأبد، لكن ذلك لم يمنع من استمرار الصداقة التي نشأت باكراً بين رفيقي لايك سايد حتى يومنا هذا.

ولادة مايكروسوفت ويندوز

في العام 1985م انتجت مايكروسوفت النسخة الأولى من نظام تشغيل ويندوز1.0(Microsoft Windows1.0)، والذي استخدم واجهة التطبيق الرسومية (GUI)المستوحاة من نظام (Xerox PARC) بالإضافة لبعض أجزاء الواجهة المتوفرة في نظامي أبل ليزا وماك (وقد سمحت شركة أبل للحاسوب لمايكروسوفت باستخدام هذه الأجزاء بناءً على اتفاق جرى بين الشركتين). وكان هذا النظام بديلاً لنظام التشغيل MS-DOS ومنافساً لأنظمة التشغيل الأخرى المتوفرة في السوق. مكّن هذا النظام الجديد المستخدمين من استخدام مؤشر الفأرة، والتنقّل بين عدّة نوافذ في نفس الوقت، مع احتوائه على عدّة تطبيقات مثل: برنامج المفكرة (notepad)، وتقويم سنوي، وساعة، وبرنامج الآلة الحاسبة، بالإضافة لإمكانية تفعيل نظام التشغيل MS-DOS.
في عام 1987 م انتجت شركة مايكروسوفت النسخة الثانية من نظام التشغيل ويندوز2.0(Windows 2.0)، وأضافت له بعض التحسينات مثل زيادة سرعة المعالجة وزيادة حجم RAM المستخدمة. بالإضافة لدعم النوافذ بخاصية التراكب(overlapping)، والتي تعني إمكانية فتح عدّة نوافذ فوق بعضها البعض.
في أعقاب صدور النسخة الثانية من ويندوز، رفعت شركة أبل للحاسوب في عام1988 م دعوى قضائية ضدّ شركة مايكروسوفتلحاسوب أبل ماكنتوش واستخدامها في نظام التشغيل ويندوز. وفي عام 1990 م وبعدما أنتجت شركة مايكروسوفت النسخة الثالثة من نظام التشغيل ويندوز3.0(Windows 3.0)، أضافت شركة أبل إدّعاءات إضافية بالسرقة لدعواها القضائية. تتهمها فيها بسرقة بعض العناصر الخاصّة بواجهة التطبيق الرسومية
ادّعت شركة أبل في دعواها القضائية أنّ شركة مايكروسوفت سرقت الشكل والمضمون "look and feel" لنظام تشغيل ماكينتوش، كاستخدامها بعض خواص النوافذ؛ من إمكانية فتحها على سطح المكتب وتغيير حجمها وتراكبها، وكونها مستطيلة الشكل، وتحتوي على شريط العنوان (title bar).
وبعد جدل طويل في القضية، أصرّ القاضي أن تقدّم شركة أبل قائمة محدّدة بالعناصر المسروقة، فقدّمت الشركة قائمة مكونة من 189 عنصراً. وبعد دراسة لهذه القائمة قرّر القاضي أنّ 179 من هذه العناصر كان من حقّ شركة مايكروسوفت استخدامها بناءً على الاتفاق الذي أبرم بين الشركتين عام 1985 م، وقبل صدور النسخة الأولى من نظام التشغيل ويندوز. وأنّ العناصر العشر الباقية ليست ملكاً لشركة أبل كون بعضها كان مستوحا أصلاً من نظام Xerox، والبعض الآخر يمثل الطريقة الوحيدة للتعبيرعن فكرة معينة. وبذلك خسرت أبل دعواها القضائية، بعد أربعة أعوام (أي عام 1992 م) من النقاش الساخن. يظنّ بعض النقّاد أنّ شركة أبل لم تكن ترجو إدانة شركة مايكروسوفت بقدر ما كانت ترجو السيطرة على حقوق التصميم الكاملة لواجهات التطبيق الرسومية لكلّ الحواسيب الشخصية في السوق، لكنّ آمالها باءت بالفشل، ولم يثن ذلك من عزيمة شركة مايكروسوفت، بل أعطاها دفعة للأمام وشهرة إضافية، كما ساهم في نجاح الإصدار الثالث من نظام التشغيل ويندوز، حيث باعت مايكروسوفت ما يقارب 10 ملايين نسخة من هذا النظام في أول عامين، ممّا شرّع لها أبواب السيطرة على سوق أنظمة التشغيل ليس في الولايات المتحدة فحسب بل في العالم أجمع.فأنتقلت بذلك لتصبح أكبر شركة برمجيّات في العالم، وجعلت أرباحها من بيل غايتس أغنى رجلٍ في العالم. استمرّت شركة مايكروسوفت عاماً بعد عام باصدار نسخ ناجحة من نظام التشغيل ويندوز مثل ويندوز95،ويندوز98،ويندوز2000، ويندوز إكس بي، أما بالنسبة لويندوز فيستا فلم يحظ بمثل نجاحات أشقائه.وقامت الشركة بإصدار نظام ويندوز 7 في الثاني والعشرين من أكتوبر 2009م ،والانطباعات حتى الآن تشير إلى تقبل الأغلبية بشكل ممتاز للنظام.

إصدارات ناجحة من مايكروسوفت

أصدرت شركة مايكروسوفت خلال ثلاثين عاماً العديد من البرامج الإبداعية التي انتشرت في جميع أنحاء العالم ونالت إعجاب ملايين المستخدمين. ولعلّ أول ما يتبادر للأذهان عند ذكر اسم شركة مايكروسوفت حزمة البرامج المكتبية أوفيس (Microsoft Office) التي أصدرت لأوّل مرّة في العام 1989م، وتضم مجموعة من التطبيقات الشهيرة مثل:برنامج وورد (Word) وإكسل (Excel) وبوربوينت (Power Point) وغيرها. وفي محاولة منها للمشاركة بثورة الإنترنت التي أكتسحت العالم، أصدرت مايكروسوفت برنامج متصفح الإنترنت الشهير إكسبلورر(Internet Explorer) في العام 1995م، والذي يستخدم حالياً من قبل حوالي 80% من مستخدمي شبكة الإنترنت حول العالم. كذلك أصدرت بعض التطبيقات الأساسية مثل: ActiveX وMicrosoft SQL Server ومحرك البحث الشهير MSN ومن ثم قامت مايكروسوفت باعادة تصميم للمحرك واطلقته تحت الاسم التجاري Bing وبحمله تسويقيه ضخمه تقدر بـ100 مليون دولار.
وأصدرت مايكروسوفت الموسوعة الإلكترونية إنكارتا (Microsoft Encarta) في العام 1993م، والمتوفرة بسبع لغات عالمية، وتضم ما يقارب المئة ألف مقال مع الكثير من الصور ثنائية وثلاثية الأبعاد والمقاطع المصورة والرسوم التوضيحية والخطوط الزمنية، وتتميز الموسوعة بدرجة عالية من الدّقة والحياديّة ونتيجة للأزمة المالية التي عصفت بالعالم اجمع اضطرت مايكروسوفت لاعلان ايقافها لموسوعة انكارتا.
كما ساهمت شركة ميكرسوفت في إنتاج الكثير من البرمجيّات الشهيرة أو التطوير والإضافة على بعض البرمجيات الموجودة مثل: Microsoft Visual C++ ،Microsoft Visual Basic، Microsoft FoxPro، Microsoft QuickBasic، Microsoft Visual InterDev، Microsoft Visual J++،Microsoft Delta، وغيرها الكثير.

الولايات المتحدة الأمريكية ترفع دعوى ضد الشركة

في 18 مايو 1998م، رفعت وزارة العدل الأمريكية و20 ولاية أمريكية قضية مدنية ضدّ شركة مايكروسوفت، تتهمها فيه بالاحتكار لسوق البرمجيات في تعاطيها مع مبيعات نظام التشغيل ويندوز ومتصفح الإنترنت.Internet Explorer
بعد إصدار شركة مايكروسوفت لمتصفح الإنترنت Internet Explorer قامت بضمّه لنظام ويندوز ليباع البرنامجان معاً في قرص مدمج واحد، فوصفت المحكمة هذا الفعل بأنه تقييد (غير عادل) للتنافس بين متصفحات الإنترنت المختلفة مثل (Netscape Navigator) و(Opera) والتي لابدّ من شرائها بشكل منفصل عن نظام التشغيل، مما يعني حصول المستخدم على متصفح مجاني من مايكروسوفت، فيفضّل بذلك شراء إصدار ويندوز الذي يضمّ الإصدارين معاً على تحمّل تكلفة نظام التشغيل وتكلفة إضافية للمتصفح.
ردّت مايكروسوفت بأن هذه العملية هي نتاج الابتكار والمنافسة الحرّة، وأنّ نظام التشغيل والمتصفّح يمثّلان الآن وحدة واحدة وارتباطاً لا مفرّ منه، فالمتصفح عبارة عن ميزة إضافية لنظام التشغيل (feature) وليس منتجاً منفصلاً (product)، وبإمكان المستخدم الآن الحصول على منافع المتصفح مجاناً فهي بذلك تقدّم خدمة للمشتري.
فردّ الادعاء بأن المتصفّح Explorer منتج منفصل عن نظام التشغيل ولا حاجة لربطهما معاً والدليل على ذلك وجود إصدار منفصل منه يباع على حدة لمستخدمي نظام تشغيل ماكنتوش (Mac OS). كما أنّ المتصفح ليس مجانياً (فعلياً) لأنّ تكلفة إنتاجه وتسويقه أضيفت لتكلفة نظام التشغيل ويندوز مما جعل سعره مرتفعاً.
وبعد مجموعة من التحقيقات والمداولات والجلسات أصدرت المحكمة حكماً في 3 أبريل 2000م يقضي بأن شركة مايكروسوفت شركة محتكرة ومنتهكة بفعلتها لقوانين حماية المستهلك ضد التلاعب والاحتيال، وعليه فإنّ مايكروسوفت يجب أن تنقسم لجزئين منفصلين، أحدها لإنتاج نظام التشغيل ويندوز والآخر لإنتاج الإصدارات البرمجية الأخرى لمايكروسوفت.
صعقت شركة مايكروسوفت بالحكم، واتهمت القاضي بالانحياز وعدم الموضوعية، وأنّ حكمه يقيّد حرية المنافسة والابتكار، واستأنفت مايكروسوفت القضية. في 2 نوفمبر 2001م توصّلت مايكروسوفت لتسوية مع وزارة العدل الأمريكية اقتضت تراجع المحكمة عن قرار التقسيم مقابل قيام مايكروسوفت بالكشف عن عناصر بعض برامجها (source code) للشركات الأخرى لاتاحة الفرصة لها بإنتاج برامج منافسة، ممّا يمنح أسواق الحواسيب مرونة أكثر ويمنع الاحتكار. كما وجب على مايكروسوفت السماح لهيئة مستشارين مكونة من 3 أشخاص ومعينة من قبل المحكمة بالاطلاع على أنظمة مايكروسوفت وسجلاّتها وبرامجها، لمنع أيّة محاولات احتكارية مستقبلية. وتلتزم مايكروسوفت بهذه القيود مدّة خمس سنوات تبدأ من تاريخ توقيع التسوية.
نجت مايكروسوفت من هذه المحنة، لكنّها كانت أول الغيث، فقد أمطرت مايكروسوفت لاحقاً بوابل من قضايا اتهام بالاحتكار رفعت عليها من شركات وهيئات مختلفة، كان آخرها قضية مرفوعة من قبل الاتحاد الأوروبي (2007م) والتي كان من أحد نتائجها إصدار نسخ ويندوز موجهه لدول الإتحاد بدون مشغل الميديا ويندوز ميديا بلاير (Media Player) وذلك أيضاً لاعتبار ضم برنامج الميديا بلاير لنظام التشغيل نوع من الاحتكار.

على الصعيد الشخصي

تزوّج بيل غايتس من ميليندا فرينش (Melinda French) في عام 1994م وأنجبا ثلاثة أطفال هم: جينفر كاثرين (1996مروري جون (1999مفيبي أديل (2002م). وتعيش العائلة في منزل عصري ضخم ومكلف يطلّ على بحيرة في العاصمة واشنطن. منذ عام 1996م وحتّى 2006 حمل بيل غايتس لقب " أغنى رجل في العالم"، فقد قدّرت ثروته في عام 1999م ب 100 بليون دولارأمريكي وقد تربع على العرش مرة أخرى عام 2007 وما يزال يلقب بذلك حتى الآن.
في عام 2000م أنشأ بيل وزوجته مليندا مؤسسة بيل وميلندا جيتس وهي تعنى بالأعمال الخيرية (Bill & Melinda Gates Foundation)، وقدّمت هذه المؤسسة الكثير من الدعم المادي على لمحاربة مرض الإيدز والأوبئة المتفشية في دول العالم الثالث. كما قدمت المؤسسة المساعدة لطلاب على مقاعد الدراسة على شكل منح دراسية، فمنحت ما يقارب 210 مليون دولار أمريكي لجامعة كامبريدج في العام2000م، و1 بليون دولار أمريكي لاتحاد يموّل طلاب الجامعات الأمريكيين من أصل إفريقي.
تقّدّر منح المؤسسة منذ إنشائها إلى الآن ب 29 بليون دولار أمريكي، وقد حصلت المؤسسة على عدّة جوائز عالمية تقديراً لجهودها في مجالي الصحة والتعليم. وقد أعلن بيل غايتس مؤخراً عن نيّته في ترك منصبه كرئيس لشركة مايكروسوفت والتفرّغ للعمل لدى المؤسسة.
حمل بيل غايتس مؤخّراً اهتماماً جديداً تمثل في تحسين التعليم في المدارس الحكومية الأمريكية. وظهر في عدّة مناسبات وبرامج شهيرة (مثل برنامج أوبرا وينفري) في محاولة منه لتسليط الضوء على مشكلة ضعف التحصيل الأكاديمي لطلاب المدارس الحكومية وبذل الجهود لحلّها.
حصل بيل غايتس على 4 شهادات دكتوراه فخرية، كان أوّلها من جامعة الأعمال (Nyenrode Business Universiteit) في هولندا عام2000، والثانية من المعهد الملكي للتكنولوجيا (Royal Institute of Technology) في السويد عام 2002م، والثالثة من جامعة واسيدا (Waseda University) في اليابان عام 2005م، والأخيرة من جامعة هارفارد (Harvard University) في الولايات المتحدة الأمريكية عام 2007م.
كما حصل بيل غايتس في عام2005 أيضاً على لقب فارس (Knighthood) من ملكة بريطانيا الملكة إليزابيث الثانية.
عاد بيل غايتس وحصل أخيراً (في العام 2007م) وبعد مرور 30 عاماً على تركه مقاعد الدراسة على شهادة جامعية في الحقوق من جامعة هارفارد. وفي الخطاب الذي ألقاه بيل أمام الخريجين في حفل التخرّج قال مازحاً: " أخيراً، سأستطيع أضافة درجة جامعية إلى سيرتي الذاتية ". كما وجّه كلامه لوالده قائلاً: أبي، لقد قلت لك أننّي سأعود وسأحصل على شهادتي الجامعية في أحد الأيام !!

ثروته

غيتس هو واحد من أشهر المستثمرين في مجال الحواسيب الشخصية، بالرغم من امتلاكه شعبية واسعة [3][4] إلا أن سياسة الشركة تتعرض للانتقادات بتهم مناهضة المنافسة،‌ مما أدى إلى المحاكمة أحيانا[5]. اتبع غيتس المساعي الخيرية، عن طريق دعم المراكز الخيرية والبحوث العلمية بمبالغ طائلة عن طريق مؤسسة بيل ومليندا غيتس‌ التي افتتحت عام 2000.
وفقا لقائمة مجلة فوربس لأثرى أثرياء العالم، حصل بيل غيتس على الترتيب الأول بين عامي 1995 و2007 وتقدر الآن ثروته ب 58 مليار دولار أمريكي. ولكنه في عام 2008 تراجع ترتيبه إلى المركز الثالث [6]
سنوات تنامى ثروته من خلال مجلة فوربس
  • 1986 315 مليون دولار.
  • 1987 مليار وربع المليار.
  • 1990 2 مليار ونصف.
  • 1995 14.8 مليار (أول سنة يصنف فيها أغنى رجل في العالم).
  • 1997 40 مليار.
  • 1999 85 مليار.
  • 2000 63 مليار (هبوط بسبب انخفاض في قيمة الاسهم).
  • 2008 58 مليار.
  • 2009 طبقا لفوربس عاد بيل جيتس إلى الصداره مرة أخرى متفوقا على وارين بوفيت كارلوس سليم بثروة تقدر ب40 مليار بعد أن خسر 18 مليار.
  • 2010 أصبح بيل جيتس في المركز الثاني بعد كارلوس سليم حلو بثروة صافية تقدر بـ53 مليار دولار.

التفرغ للأعمال الخيرية

في يونيو 2008 لم يعد بيل غيتس يعمل بوقت وبشكل كامل كمدير تنفيذي لشركة مايكروسوفت، فعين مكانه كرئيس للشركة ستيف بالمر الذي يعرفه منذ فترة الدراسة في جامعة هارفارد، فلقد أصبح يعمل بشكل جزيء بالشركة وقرر غيتس التفرغ لمنظمته الخيرية مؤسسة بيل وميلندا جيتس وهي أكبر جمعية خيرية في العالم والممولة جزئيا من ثروته

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Blogger Templates | تعريب وتطوير : قوالب بلوجر معربة